دى مدونه من المدونات المحظوره الى أصحابها اصلاً محظورين ومن الكلام ممنوعين وعن التعبير محجوبين ولو حاولوا هيكونوا فى مكان ضلمه محطوطين.......! وده كلوا علاشان الاسياد بيهم مش معترفين وفى عيونهم مش موجودين لانهم مــــحـــظـــوريـــن،،،،،،

الأحد، 10 يناير 2010

أعماق..... حزينه

شيئ مؤلم ان تجد فى أعماك أحزان دفينه لايراها غيرك ولايشعر بها سواك أحزان كثيره تجعلك أسيراً لها سجيناً فى اقفاصها تلك الاحزان التى غاصت فى أعماق نفسك تجعل منك شبحا لما كنت عليه قبل ذلك فتغير كل شيئ تجعل الفرحه مخنوقه والدمعه جامده فى عينك ويزداد تاثير تلك الاحزان فيك كلما خلوت بنفسك فتعيد التفكير فى كل شيئ تعيد التفكير فيمن احببت وفيمن احترمت فيمن كرهت وفيمن ظلمت تجعلك تفكر وتفكر فى حالك وفيما وصلت اليه ثم سرعان ما ان تخرج من هذا كله هرباً من احزانك وخوفك منها ولكنك لاتستطيع ان تطيل الهروب بعيدا حتى تجزبك اليها مرة اخرى وعندما تحاول ان تتخلص من قيود كل تلك الاحزان فتقرر ان تغوص معها فى اعماقك حتى تخرجها وتلقى بها خارجاً تجد انك لاتستطيع ان تخرجها بل لا تستطيع ان تحملها من كل تلك الاعماق فتحاول وتحاول فتقع مره وتقف مره ثم تشتد عليها وتبدأ فى الصعود من تلك الاعماق مع احزانك لكى تلقى بها خارجا فتبدأ تشعر بانك تخلصت من تلك الاحزان فتأخذ نفسا عميق وتتبسم ولكن يا الله سرعان ما ان تغير الحال مرى اخرى وتبدأ فى رحلة التفتيش عن السبب فتجد المفاجئه الشديده هل تعلم ما هى هى ان احزانك التى اخرجتها من اعماقك وتخلصت منها تركت لك اثرا شديد فكل حزن ترك لك اثر عظيم فى اعماقك حتى تجد نفسك مره اخرى اسيرا مع كل تلك الاثار وتكتشف انك لم تتخلص ولن تتخلص ابدا من تلك الاحزان مادمت ترى من كان سب فى حزنك وترك لك اثرا بعد ذللك فتلك هى اعماق.... حزينه

الخميس، 25 يونيو 2009

الثقه

الثقة.. كلمة تتردد على مسامعنا كل يوم ، رغم قلة حروفها،إلا أنها تحمل معاني كبيرة وكثيرة.. تساؤلات ترن في عالمي... ليس لها اجابة..هل نستطيع أن نثق في أي أحد ؟ وإن وثقنا، من يستحق ثقتنا..؟؟لااعلم.. فمشاعري متصادمة.. وافكاري تائهة... وكلماتي ضائعة..احاول ان اجمع كل حرف... لكني ها أنا أجاهد في تكوين معنا للثقة.. ماهي الثقة؟؟ وماذا تعني لكم الثقة في حياتكم العملية؟؟فيمن تثقون؟؟وهل الاشخاص الذين ستثقون فيهم يجب ان تتوفر فيهم شروط؟؟ فماهي هذه الشروط؟؟سؤال أخير؟؟ هل انت واثق من نفسك.. وواثق من خطتك التى رسمتها لحياتك..؟

الاثنين، 25 مايو 2009

ليه......؟

علامات استفهام كثيره تدور من حولنا لاندرى ولانعرف لها اجابات فهى تقع فى منطقه محظوره محظور الخوض فيها فمن خاض فى المحظور هلك.......!

الأحد، 19 أبريل 2009

المحظور مخنوق

مش عارف انا ايه الى حصلى كل مره ادخل علشان ادون حاجه ألقينى مش قادر حتى اكتب حرف عايش حاله من الاحباط الشديد يمكن علشان الشغل والى بيحصل فيه نتيجة الحاله الاقتصاديه والى حصل للشركه بتعتنا وغيرها من الشركات ممكن! طيب وايه يعنى مش محدش بيبات من غير عشا , طيب يمكن من الحاله السياسيه الى بلدنا عيشاها والقهر والذل الى حكومتنا بتمارسها على شعبنا المسكين المقهور الى لما حاول يقول رأيه فى الحياه الى هو عايشه راحت الحكومه منزله علشان خطره الامن المركزى والمصفحات ممكن ! طيب وايه يعنى احنا شعب جامد وبيستحمل وياما دقت على الراس طبول , طيب ليه الاحباط الى انا فيه ده قولت يمكن علشان انا من الجماعه المحظوره وان الكبار ولاد الكبار مش بيحبونا فشويه يعتقلونا وشويه يسحلونا وشويه يخدو حبه ويعمللهم مسرحيه مش علشان يسلوهم لاعلشان يحكموهم عسكرياً ويسجنوهم ويصادرو شركاتهم وفلوسهم اى حاجه بقى وخلاص !طيب وايه يعنى مهو من زمان والاخوان اقصد المحظوره وهى محظوره وكل يوم فى عليهم قهر وظلم والحمد الله لسه الاخوان موجوده وهتفضل موجوده انشاء الله لانهم رجاله ووقفو وقفة رجاله زى مقال المليجى, طيب ايه المشكله مش عارف حد فيكم عارف فين المشكله ياريت حد يقولى ايه المشكله .

الأربعاء، 11 مارس 2009

زى مقال الشاعر الكبير عمنا جابر قميحه

عم مساء ايها المحظور فى ظل الطوارئ (1) عِمْ مساءً أيها المحظور في ظل الطوارئْ عم مساءً وانتبه والتزم في ظلها الميمونِ حظركْ فهْي تحمي الشعبَ والأمنَ فحاذر- ضدها- أن تتحركْ (طوارؤنا طوارقُ كلِّ عاصٍ تؤدب من بغى حتى يلينا) (2) أيها المحظور في ظل الطوارئ لم يعد أمرُك أمرَكْ إنما الأمرُ لنا فاصدع بما تُنهى وتُؤمرْ أو فداور ثم ناورْ أو فعارضْ أو لترفض أمرنا إننا نرفضُ رفضَكْ عندها نجعل من حُلوِك مرَّكْ لا تلمنا إن مضينا واختَـصَرنا في مسار العمر عمرك (هداةً عادلين إذا حَكمنا وما كنا لقومٍ ظالمينا( (3) فاحترم - يا أيها الرجعيُّ - حظرك لا تقل لي: "إنما الإسلام حلٌ " إننا نرفض حلَّك وتذكر: أنت عضو في كيان وصْفُه "المحظورُ" و"المنحلُّ" فالقانونُ قد أوجب حلكْ هل من المعقولِ أن يَطرحَ محلولٌ لهذا الشعب حلاً ؟ فتعقلْ لا تُجاوز بالهُراء المرِّ حدًّكْ إننا الدولةُ، والجولة، والصولة، والدستورُ، والقانون، والسلطان، والجاهُ فراجع في ضلالاتِك عقلكْ (لنا مصرٌ ومَن أمسى عليها ونبطش حين نبطش قادرينا) (4) فاحترم - يا أيها الرجعي - حظركْ ليس ينجيكَ، ولا يحميكَ أن تتلُو - مع الأسحار - وِرْدك أو تبللَ - من دموع الخوفِ في المحرابِ - وجهَكْ وتصلي وتزكي وتعيشَ العشقَ في تقواكَ كي ترفعَ وِزْرَكَ بعد ما أنقََض - في زعمك - ظهرَكْ (ولن تنجُو إذا لم تتخذْنَا مثالاً هاديًا تقوى ودينا) (5) أيها المحظورُ في ظل الطوارئ كيف تنسى ما منحناك من النعماءِ: ما رُمْتَ وأكثرْ فمنحناكَ- من الحرية السمحاءِ- ما يرفعُ شأنكَ ومنحناك حقوقًا لم يحُزها الناسُ قبلكْ ثم تجحد؟!! منكرًا بالحقدِ أفضالَ كبيرِ القصرِ ما أبشع حقدَكْ!!! (منحناكم من النعماءِ فيضًا وبالنعماءِ كنا السابقينا) (6) فلكَ الحقُ.. بأن تهتف في أكبر ميدان: بأن يسقطَ بوتينُ ودستانُ وصدامُ وديانُ وأنديرا وسنجورُ وطاغورُ ولن نُخرسَ صوتَكْ ولك الحق بأن تنقدَ "روبي" وتنادي بسقوط "العجرميين" وتُفرغَ فوقَ "نانسي" والفضائياتِ سُخطكْ ولك الحقُ بأن نحميكَ منهم لو عَدَوا يبغون ضُركْ (حماية شعبنا فرضٌ علينا ولو كانوا عصاةً مفترينا) (7) ولك الحق بأن تهتف: بالروح..و بالدمِّ.. نُفدِّي سيدَ القصرِ المُمَلَّكْ.. ولك الحق بأن تنْظمَ في كبير القصر شعركْ ولك الحقُ بأن تسدي إليه من الأعماقِ شكرَكْ ولك الحق بأن تملأ من حُبَّيه قلبك ولك الحق بأن تزحفَ - منكوسًا ذليلَ الوجه - للعتباتِ كي تُبديَ عذركْ ربما- لست أدري- ربما يغفرُ ربُّ القصرِ ذنبَكْ )ألا لا يجهلَنْ أحدٌ عليه فنجهلَ فوق جهلِ الجاهلينا( (8) وكفلنا لك- يا محظورُ- أن تُعمل عقلكْ فلْتفكرْ.. كيفما شئت.. وأكثر ولتعبرْ.. كيفما شئتَ.. وأكثرْ أنت حر.. فلتفكر.. ولتعبر لم يزل ذلك حقَّكْ.. فلْتزاولْه.. ولكنْ دون أن تنطقَ حرفًا دون أن تكتبَ حرفًا عندها تبدو لنا أبهى وأشْيكْ (فكم جرَّ اللسانُ على أناسٍ مصائبَ لن تموتَ ولن تهونا) (9) ولك الحريةُ الرحْبَةُ في الترشيح ِ ترشيحِكَ نفسَكَ في المحلياتِ أو في مجلس الشعبِ أو الشورى.. تَقَدَّمْ.. واثقَ الخَطْوِ.. تَرَشَّحْ رافعًا بالعز رأسَكْ واتركْ الباقي علينا فالصناديقُ بخيرٍ والنزاهاتُ.. هوانًا والأماناتُ.. مصونةْ والتزامُ العدلِ مََسْلَكْ فلتصدقنا.. ولا تسمعْ لأهلِ الرملِ في الثغرِ ولا أشمونَ أو عزَبٍ.. وحشمتْ وسيأتيك من الأنباء ما يشرحُ صدرَكْ (فحزبُ الأغلبيةِ نحنُ منهُ به نبقى الهداةَ الغالبينا) (10) ولقد نسمحُ أن تختارَ سجنَكْ وكذا الزنزانةَ السوداءَ نُزْلَكْ ولك الحقُ بأن تختار قيدَكْ مُتقنَ التشطيبِ.. لا يصدأُ كي لا يُؤْذِيَنْ كَفَّيْكَ أو يُدميَ زِنْدَكْ. (زنازننا بنا صارت ألوفًا كذاك سجونُنا صارت مِئينا) (11) وإذا استشعرتَ بالوحشةِ في السجنِ فبلِّغْنَا لكي نمحُوَ سَأْمَكْ بمقيمينَ يضافون إليك إذا شئتَ أباكَ، وإذا شئتَ أخاكَ، وإذا شئت فبعضًا من بنيك ولا مانع- إن شئتَ - فعمَّكْ أنت حرٌ.. في اختيار الجالبين إليك أُنْسَكْ (وجَمْعُ الشَمْلِ من أنقى السجايا لذا زِدنَا الزنازنَ والسجونا) (12) فاحترمْ- يأيها الرجعيُّ.. يا محظورُ- حَظْرَكْ أو تقدمْ، واحْفُرَنْ- -بالعندِ والإصرارِ- قبرَكْ ولك الحق.. بأن نحملَ عنْ أهلكَ غُسْلكْ وكذا الدفنُ علينا وتكاليفُ العزاءِ والمعزينَ علينا ولإكرامِكَ.. قد ننشرُ في "الأهرامِ" نعيَكْ.